حساسية الأسنان المفرطة أمثلة على
"حساسية الأسنان المفرطة" بالانجليزي
- حساسية الأسنان المفرطة قد تؤثر على نوعية حياة الأفراد.
- قد يقوم أطباء الأسنان بالتقرير بشكل متقاعس عن حساسية الأسنان المفرطة نظرا لصعوبة التشخيص ومعالجة هذه الحالة.
- أوجدت الدراسات أن غسولات الفم التي تحتوي على أملاح البوتاسيوم والفلوريدات يمكن أن تقلل من حساسية الأسنان المفرطة.
- أوجدت الدراسات أن غسولات الفم التي تحتوي على أملاح البوتاسيوم والفلوريدات يمكن أن تقلل من حساسية الأسنان المفرطة.
- درجة من حساسية الأسنان المفرطة طبيعية، لكن الألم لا يتم تجربته بالعادة في نشاطاتنا اليومية مثل شرب المشروبات الباردة.
- في الوقت الحاضر، علاجات حساسية الأسنان المفرطة تستخدم المواد اللاصقة، والتي تشمل على الورنيش، العامل اللاصق ومواد الترميم لأن هذه المواد تقدم تحسين على إزالة الحساسية.
- لذلك؛ على الرغم من أن المصطلحين حساسية الأسنان والأسنان الحساسة يتم استخدامهم بالتبادل للإشارة إلى حساسية الأسنان المفرطة، المصطلح الأخير هو الأكثر دقة.
- إذا ما ظهرت نتيجة سلبية لاختبار حث الألم، لا يوحي بضرورة علاج لحساسية الأسنان المفرطة، وينبغي السعي إلى تشخيص آخر، مثل غيرها من أسباب الألم الفموي الوجهي.
- اعتبارا من عام 2006، لم تصدر أي دراسة خاضعة للرقابة على آثار العلكة التي تحتوي على كلوريد البوتاسيوم، وإن كان قد ذكر بأنها تخفض من حساسية الأسنان المفرطة إلى حد كبير.
- منذ عام 2000، أظهرت العديد من التجارب أن معاجين الأسنان التي تحتوي على البوتاسيوم يمكن أن تكون فعالة في الحد من حساسية الأسنان المفرطة، على الرغم من أن المضمضة بعد تنظيف الأسنان قد يقلل من فعاليتها.
- لا يوجد هنالك علاج ذو معايير ذهبية مقبول عالميا، الذي يقوم على تخفيف ألم حساسية الأسنان المفرطة بشكل موثوق على المدى الطويل, وقد اقترح بالتالي العديد من العلاجات التي لها درجات متفاوتة من الفعالية عندما درست علميا.
- في الأفراد الذين يعانون من حساسية الأسنان المفرطة المرتبطة بسطوح الجذر المكشوفة، تنظيف الأسنان مرتين يوميا بمعجون أسنان يحتوي على 5% من نترات البوتاسيوم لمدة ستة إلى ثمانية أسابيع يقلل من الحساسية المذكورة للمؤثرات اللمسية، الحرارية والاندفاع الهوائي.
- معظم ذوي الخبرة في هذا الموضوع ينصوا على أن ألم حساسية الأسنان المفرطة هو في الواقع استجابة فسيولوجية طبيعية للأعصاب في اللب السني الصحي، الغير ملتهب في الحالة التي يكون فيها الطبقات العازلة من اللثة والملاط قد فقدت.